منتدي طلبة كلية التجاره بقنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي طلبة كلية التجاره بقنا

منتدي طلبة كلية التجاره بقنا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 إدينـــى .. عقـــــــــــــــلك!!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
genius_devil
عضو جديد
عضو جديد



عدد الرسائل : 69
تاريخ التسجيل : 03/11/2008

إدينـــى .. عقـــــــــــــــلك!!! Empty
مُساهمةموضوع: إدينـــى .. عقـــــــــــــــلك!!!   إدينـــى .. عقـــــــــــــــلك!!! I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 06, 2008 8:38 pm


لا أعلم لماذا قررت الدخول فى نوبة من الضحك الهيسترى وسط كل الأحداث الغريبة التى مرت بالوسط الرياضى طوال الفترة القليلة الماضية والتى خرج أغلبها على من يفترض أنهم رموزه!!
وبدلا من البكاء والعويل والهم والنكد أقنعت نفسى أننى أشاهد إحدى حلقات البرنامج الناجح الكوميدى إدينى عقلك الذى كان يعتمد على القيام بمشاهد غير معقولة والغير مألوفة والتى ليس لها منطق منيا نفسى أنه فى نهاية كل مشهد بعد أن يصل لذروته سيخرج علىّ مخرج البرنامج بأنه كان مشهد تمثيلى هزلى ولا حقيقة فيما كان يدور!!


وأعتقد لو قدر الله أستمرار ذلك البرنامج فلن يجد خير من الوسط الرياضى مادة خصبة لتنفيذ عدد غير محدود من الحلقات التى كانت ستشهد إقبالا جماهيريا منقطع النظير!!
فالمشاهد متعددة و متنوعة ويجب فى نهاية كل مشهد أن نطلق أدينى عقلك بصوت صرخة تنفجر من حناجرنا على مايحدث فى الوسط من تلون وتغيير للإتجاهات وضرب تحت الحزام وإستخدام وسائل أقل ما توصف به أنها دنيئة مما أدى إلى سقوط كثير من الأقنعة ممن يتشدقون بالمبادىء ليل نهار ويرفعون لواء الشرف والفضيلة فالمشاهد تنوعت على كل الأصعدة ...

المشهد الأول: سيد قراره!!


كم كان جميلا أن نرى أحد المشتاقين إلى كرسى رئاسة البيت الأبيض نائب الأمة الحالى صاحب المدارس التعليمية الخاصة فى أحد البرامج الرياضية الفضائية موجزا وملخصا أن نهاية مشكلة الزمالك فى إحترام الدولة لأحكام القضاء وهيبته وتنفيذها الكامل لتلك الأحكام بحل المجلس الحالى وتعيين لجنة مؤقتة حتى موعد الإنتخابات وأن ذلك هو الأسلوب العملى الوحيد لحل تلك الأزمة نهائيا لأننا فى بلد مؤسسات!!
وأنا أهمس فى أذنه بأن هناك مئات الأحكام التى صدرت من القضاء أيضا وواجبة النفاذ ونهائية وباتة ضد أعلى سلطة تشريعية بالبلاد وهى مجلس الشعب التى يضم عضوية سيادته إلا أن المجلس رفع لافتته الشهيرة بأن المجلس سيد قراره وإدينى عقلك!!!

المشهد الثانى: المحايد!!


أما مقدم البرنامج الرياضى الذى من المفترض أنه محسوب علينا وأحد أبناء النادى كما يطقون عليهم عندما تعيينه إستبشرنا خيرا به فوجئنا به يشن الحرب على النادى بأخبار لا يوجد تفسير لها إلا سكب مزيد من البنزين لإشعال النار التى تحت الرماد كى يبدو فى صورة المحايد لتحسين صورته فقط وأقرب مثال على ذلك حربه ضد اللاعب جمال حمزة الذى على الرغم من تحفظنا على لعبه وسلوكه إلا أننا لم نكن نريد أن يتم التراشق بالألفاظ علنا وعلى الهواء حتى وإن كان مقدم البرنامج يقصد النصيحة فقديما قالوا النصيحة وسط الناس فضيحة!!
فالمقدم تناسى كل ذلك وبدأ بمعايرة اللاعب بأنه لا يوجد له تاريخ دولى بالمنتخب ولا بصمة له وأن عدد مبارياته قليلة متناسيا سيادته أن عدد مبارياته هو أقل من ذلك الرقم بكثير وإدينى عقلك!!!

المشهد الثالث: كلمتى مش حاتنزل الأرض أبدا!!


فوجئنا بلاعب المنشطات وبعد تصريح المعلم بأنه لامكان له فى المنتخب بعد أن رفض الإنضمام له بحجة ان الطبيب المعالج قد منعه من اللعب على الترتان وأن ذلك أمرا يضره!!
إلا أننا فوجئنا به يلعب أكثر من مباراة مع ناديه الأحمر على تلك الأراضى دون مشكلة وياليته إكتفى بذلك الفعل المشين بهروبه من تمثيل منتخب بلاده لكنه أعلن الحرب على المعلم وعلى كل الأصعدة مرئيا و سمعيا فلم يترك برنامج رياضى فضائى كان أم أرضى ولا إصدار صحفى حكومي أو متخصص إلا وهاجم المعلم بضرواة مهددا وقاطعا وعدا على نفسه بعدم العودةإلى المنتخب إلا بعد رحيل المعلم!!
فحواره فى إحدى حلقات الحلاق ببرنامجه الملاكى على مودرن هنا الأهلى كان واضحا وصريحا و لايحتاج منا إلى تأويل أوتفسير فلاعب المنشطات كان حاضرا بشحمه ولحمه كما أنه حتى تاريخه لم يعلن عن إستنساخ البشر!! ولاتوجد هناك أى خدعة لتوريط اللاعب لأن ديفيد كوبرفيلد فى أجازة موسمية والنقطة الأهم أن البث كان مباشر!!!


فالحلقة كانت عبارة عن وصلة تقطيع بين اللاعب والحلاق فى المعلم وكل يبكى على ليلاه فاللاعب مطرود من المنتخب والأخر تأكله نار الغيرة لكون المعلم لم يرضخ لضغوطاته لضم لاعب و طرد أخر وخاصة فى موضوع حارسهم الهارب!!
فاللاعب يصرح مستغربا ومستهجنا وبراءة الاطفال فى عينيه من عدم ضمه وأن إختيارات المعلم تخضع للكثير من المجاملات ويشوبها البعد عن المصداقية والإنصاف وان موضع المنتخب لايهمه ويكفيه شرف إرتداء الفانلة الحمراء!!
بل أنه عرض ببعض زملائه نتيجة إختيارهم!!


بينما بحلقة أخرى بمداخلة تليفونية مع الحلاق أقسم أنه لن ينضم للمنتخب طالما المعلم على رأس الجهاز ملوحا أنه قريبا سيترك المنتخب ووقتها فقط سيعود وكل ذلك وقت ان كن موقف المنتخب متأزم فى التصفيات الأولى!!
لكنه بعد إعلان قرعة الفريق فى التصفيات النهائية وسهولة المجموعة نوعا ما وأن فرص مصر فى الوصول تلك المرة كبيرة إن شاء الله بأنه يوسط القاصى والدانى للتوسط لدى المعلم من أجل ينضم مرة أخرى خارجا علينا فى أغلب البرامج مرة أخرى بأن كل أزماته كانت نتيجة فبركة الإعلام الرياضى لتصريحاته وتناسى الجميع كل ماسبق وبدلا من توجيه اللوم للاعب على ما إقترفه تسابق الجميع من أجل أن يكونوا حمامات سلام!!
ويتناسى الجميع أن ذلك السيناريو تكرر قبل أمم إفريقيا 2006 ووقتها تم إستبعاده أيضا لكن رئيس الإتحاد تدخل للتوسط لدى المعلم ونجح فى إضافة إسمه إلى القائمة النهائية التى شاركت فى البطولة فى اللحظات الأخيرة!!
أما أن يتغاضى المعلم عن كل ذلك ويرضخ مجددا لكل تلك الضغوط ويفتح صفحة جديدة مع اللاعب من أجل مصر على حد قولهم على الرغم من كل تلك التصريحات المشينة الخارجة والحملة المسعورة طوال أكثر من شهرين التى لم ينفيها اللاعب وقتها بل والمثير أن بعضها كان مسجل صوتا وصورة وعلى الهواء مباشرة وإدينى عقلك!!!

المشهد الرابع: شوشو على الهوا!!


كعادته دائما مايفضل الرجل متعدد الوظائف الذى يشغل وظائف عدة بنجاح ساحق من نائب لإتحاد العلب ونائب للأمة فمقدم برامج وأحيانا كاتب لبعض المقالات الصحفية لبعض الإصدرات مصلحته الخاصة على المصلحة العامة فالقانون جعل من شرط الثمانى سنوات فرصة من أجل تغيير الفكر و الدماء والمدوامة على الإبتكار ورغم أن هذا الشرط يحرمه من دخول معركة إنتخابات إتحاد الكرة هذه المرة إلا أن الجميع باتوا يتحدثون عن صفقة مريبة تمت بينه وبين رئيس الإتحاد من أجل دعم النائب إعلاميا لجبهة الرئيس إعلاميا مقابل الإتيان بالجهبذ بالتعيين!!
وعلى هذا الأساس لم يضن الرجل بجهده ووقته كالمعتاد ووجه كل برامجه الرياضية وبصورة سافرة لتلميع تلك الجبهة وإبرازها أنها الأقوى والأحسن والأفضل لقيادة الكرة المصرية فى ذلك الوقت وياليته إكتفى بذلك بل هاجم الجبهة الأخرى بضرواة وعنف والبحث عن عيبوها والتحقير دائما منها وترديد أن فرصها ضعيفة جدا إن لم تكن مستحيلة وهى خطة يجيدها وتأتى بنجاح منقطع النظير وفعلها كثيرا فى الإنتخابات الماضية و فى إنتخابات الحمر!!
وبعد أن فشلت الخطة الجهنمية الأولى لرسم سياسة الأمر الواقع لفوز مرشحهم بالتزكية وأن ذلك هو رد الجميل للرجل فى فعلة لم يفعلها رئيس الدولة شخصيا فى إنتخابات الرئاسة الأخيرة!!
تم التحرك على كل الأصعدة وإستخدام كل الوسائل الرخيصة من أجل إسقاط الجبهة الأخرى الثقيلة أيضا مستخدما سلاح الإتهامات و الإشاعات والتصاريح المفبركة و التقارير المزورة من أجل تشويه تلك الجبهة أمام الرأى العام بصفة عامة و الجمعية العمومية بصفة خاصة وخلق تيار معارض قوى لوجودها مما يقلل من فرص نجاحها!!


لكن القناع سقط بعد مداخلة كرم كردى له وفضحه أمام الملايين على الهواء مباشرة بعد أن كشف للجميع مدى تحيزه الواضح لجبهة دون أخرى وكذبه الواضح فى تقرير تم بثه وقتها!!
وكم كان جميلا أن نرى وجهه الممتقع و نبرات صوته المهترئة ويديه المرتعشتين وعينيه الزائغتين فالدماء جفت فى عروقه من هول الصدمة جراء تلك المداخلة لأنه صاحب مدرسة المداخلات المساندة لرأيه فى جميع المشاكل والأزمات والتى تأتى له من كل بقاع الدنيا ولم يكن يتخيل أن تكون المداخلة بتلك الشدة والعنف وكعادته حاول تمييع القضية وطمس الحقائق وقلب الموضوع وإظهار مدى حياده وأنه لايقبل لغة التهديد والوعيد وأن أغلى شىء عنده هو كرامته وهو عكس ذلك تماما وإدينى عقلك!!!

المشهد الخامس: مبادىء البنطلون!!


هب الجميع للدفاع عن نائب إتحاد العلب مقدم البرامج بعد المداخلة الفاضحة الكاشفة له من جانب عضو مجلس إدارة القناة و أحد مرشحى الإنتخابات القادمة وتلقى الرجل سيل من المداخلات التليفونية من دروايشه و أصحاب المنفعة معه وهو شىء متوقع لكن أكثر ما جعلنى أصل إلى مرحلة البكاء من كثرة الضحك أحد تلك المداخلات التى تمت من عضو مجلس الإدارة الحالى والمحلل أحيانا صاحب هدفنا الوحيد بأحد المسابقات العالمية للدفاع عن زميله بالفريق الأحمر سابقا رافعا شعارات المبادىء والقيم والفضيلة والأخلاق وعدم الرضوخ للإبتزاز متناسيا سيادته فعلته الشنعاء الشهيرة بخلعه لبنطلونه فى أحد إجتماعات مجلس الإدارة السابقة وإدينى عقلك!!!

المشهد السادس: الرجل الذى فقد ذاكرته مرتين!!


منذ توقيع قائد منتخب مصر للحمر إلا أنه مصرا على إدخال نفسه فى معارك جانبية وشخصية فلم يترك أحد من المعسكر الأبيض دون أن يجره إلى ذلك معلنا الحرب على كل ماهو أبيض معتقدا بأن ذلك يرضى أسياده الحمر!!
وبعد أخباره المثيرة بقيامه بالتفاوض مع لاعبى المنتخب من أندية أخرى من أجل الإنضمام لناديه حتى وقوفه بجانب هانى سعيد فى مشكلته القديمة مرورا بقضيته الشهيرة ضد مقدم البرامج الزملكاوى لمجرد أنه كشفه فى إحدى حلقات برنامجه!!
لكن أن يصل إلى مهاجمة قائد الزمالك الحالى العائد من رحلة إحتراف ناجحة بالدورى التركى وإنتقاده لمجرد رأيه فى الدورى البلجيكى ومدى ضعفه مقارنة بالدوريات العالمية الأخرى وهو الدورى الذى كان يلعب فيه قائد المنتخب مما أغضب اللاعب وشن حربا شعواء على قائد الزمالك مرددا بأن وكيل أعمال قائد الزمالك قد غرر به معطيا إياه معلومات مضللة عن الدورى البلجيكى متناسبا نقطة بالغة الوضوح فى أن وكيل أعمال قائد الزمالك هو نفس وكيل أعماله أيضا وإدينى عقلك!!!

المشهد السابع: إنى لا أكذب ولكنى أتجمل!!


إن قيام رئيس الحمر بإستقدام رئيس رابطة الأندية الانجليزية لتضعيد موقفهم فى قضية البث والقيام بمزيد من الضغط على الدولة لإبتزازها أكثر وأكثر للحصول على ما يريدون خاصة بعد رضوخ الدولة متمثلة فى أحد أجهزتها وتدخله السافر فى ذلك الصراع القائم بين بعض الفضائيات وهذا النادى بمؤازرتهم ضد الطرف الأخر والقيام بفعلة قد تكون السابقة الأولى لها فى العالم ولم تحدث فى سنوات سابقة بتاريخ البلاد بقطع إشارة البث عن تلك القنوات لتسود الشاشة!!
ورغم أن رئيس الرابطة لم يأتى بجديد وأنه لايوجد نادى فى العالم يبث مبارياته على قناته الخاصة مباشرة وهو قول بح صوت الكثيرون من مقدمى برامج القنوات الفضائية الخاصة وكرروه طوال الشهرين الماضيين!!
إلا أن محاولة رئيسهم بالخروج من تلك الصدمة والحرج الواضح له ولإدارته وترديد مقولة بأن الرجل جاء على نفقتهم من أجل المساهمة فى تطوير الكرة المصرية وإنفتاحها على العالم الخارجى وليس لمناقشة ازمة البث الفضائى التى يقف فيه النادى مع حق المواطن الغير قادر ماليا فى مشاهدته لكل مباريات الدورى دون مقابل ودون أن يحمله مزيدا من الأعباء وهو قول يعكس تضارب قرارتهم فى أن القناة سيتم تشفيرها بداية من أول العام القادم وإدينى عقلك!!!

المشهد الثامن: مين اللى إشترى التروماى!!


هلل الجميع إعلاميا لمجرد إنتقال لاعب السلة سمير جوده من المعسكر الأبيض إلى الحمر وقالوا أن ذلك هو قمة الإحتراف بعينه ولا يوجد أى غضاضة فى ذلك وأن اللاعب سيكون علامة بارزة للعبه بناديه الجديد!!
متناسين أن الزمالك هو الذى رفض التجديد للاعب لكبر سنه مفضلين تجديد دماء الفريق فى ذلك بدليل أن اللاعب قد مدد المهلة التى يمنحها لناديه الأبيض لتجديد تعاقده أكثر من مرة والنادى لم يفعلها!!
بينما جاء إنتقال لاعب تنس الطاولة عمرو رضا من الحمر إلى الزمالك فى نفس وسائل الإعلام بأن الزمالك قد خطف اللاعب و إغراه بالمال وإدينى عقلك!!!

المشهد التاسع: سقط سهوا!!


أيقنت مجددا أن اللاعب عمرو ذكى ليس مصريا ولم يلعب فى يوم من الأيام فى أى نادى مصرى ولم يمثل منتخب البلاد وذلك بعد الحملة الإعلامية الشرسة لإختيار أحسن لاعب بإفريقيا والتى وجهت من أجل فوز لاعبهم الأحمر صاحب ماركة ضربات الجزاء الوهمية على الرغم من التألق اللافت للنظر للبلدوزر وتصدره لقائمة هدافى الدورى الأنجليزى برغم من وجود عمالقة اللعبة بذاك الدورى مما أدى إلى تهافت أندية الصفوة فى أقوى دوريات العالم من أجل التعاقد معه فى العام القادم.
وأغفل الجميع دوراللاعب الإيجابى بقيامه بعمل وطنى كبير عن طريق صنع دعاية مجانية ضخمة لمصر فى خلال فترة وجيزة لو أردنا تنفيذها لدفعنا ما لايقل عن بضعة ملايين من الدولارات..
ويكفى أن نرى العلم المصرى يرفرف فى كل إستاد يلعب به ذكى بين الجماهير أو مرتديا الطربوش المصرى القديم وبرغم كل ذلك تسارعت الحملة من أجل فوز لاعبهم فقط مرددين كلمات وطنية بأن كل ذلك من أجل مصر وأن الفرص ستأتى لعمرو لاحقا بحكم صغر سنه بعكس لاعبهم العجوز!!


متناسين أن أهم نقطة فى الموضوع أن التقييم لأى لاعب يخضع بنسبة كبيرة على مدى تألقه مع ناديه الأوربى فأغلب مدربى منتخبات القارة مدربون أجانب يتابعون الدوريات الكبيرة الخارجية ونادرا مانرى مديرا فنيا يشاهد الدورى المصرى بإنتظام بدليل أن أغلب من فازوا بالجائزة فى ال20 سنة الأخيرة لاعبون محترفون خارجيا مما أضعف من فرص عمرو بالجائزة وخروجه مبكرا من السباق متناسين أن عمرو أيضا مصرى ويستحق أغلب الدعم إن لم يكن الدعم كله لأن فرصته كانت أكبر وإدينى عقلك!!!

المشهد العاشر: مصر هيه أمى!!


دأب أحد المحررين بأحد المواقع الإليكترونية التى تجيد وتحترف نقل الأخبار من على كافة المواقع الأخرى على التحدث عن الوطنية والإنتماء والحيادية فى أغلب مقالاته منتقدا سلوك بعض الجماهير بالسنة الماضية لحملها علم النجم الساحلى أثناء مباريات فريقه الأحمر مذكرا إياه وجماهير ناديه بالهزيمة النكراء المخزيةفى نهائى البطولةالماضية!!


وعلى الرغم من ان موقعه تناول إختار مؤازرة اللاعب الأحمر فقط فى دعم إختياره فى مسابقة أحسن لاعب إفريقى فى سابقة تعكس مدى الإنتماء الحقيقى للوطن!!
إلا أن مقالته الأخيرة كشفت عن عقدته الدفينة تجاه الزمالك عندما صدر التصنيف الشهيرى للفيفا بتقدم الأبيض على الأحمر ويبدو أن ذلك أخرجه عن شعوره فلم يدرى مايفعل و ما يكتب ويقول فبدأ بمراسلةالإتحاد الدولى كى يوضح أن هناك أخطاء ما فى التقييم وأن الأبيض قد لعب مباريات أكثر من ناديه كما أن هناك بعض المباريات التى لم تأخذ فى الحسبان وأرى أن ذلك هو قمة الإنتماء والوطنية وإدينى عقلك!!!

تامر عبد الحميد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إدينـــى .. عقـــــــــــــــلك!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي طلبة كلية التجاره بقنا :: القسم الرياضي :: الرياضه المصريه و العربيه-
انتقل الى: